روضة أطفال تهدف إلى تقديم تعليم متميز ورعاية شاملة للأطفال في بيئة آمنة ومحفزة للإبداع والتعلم.
تأسست روضة أنا وأخي عام 2015 بهدف تقديم تجربة تعليمية فريدة من نوعها تلبي احتياجات الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة. نحن نؤمن بأن السنوات الأولى من حياة الطفل هي الأهم في بناء شخصيته وتشكيل مستقبله.
نعمل على تنمية مهارات الأطفال ذهنيًا، اجتماعيًا، عاطفيًا، وجسديًا من خلال برامج تعليمية متكاملة مصممة خصيصًا لكل فئة عمرية.
نفخر بفريقنا التعليمي المؤهل والمتمرس الذي يعمل بروح الفريق الواحد لتحقيق أهدافنا التربوية والتعليمية. جميع معلماتنا حاصلات على مؤهلات علمية متخصصة في الطفولة المبكرة ويخضعن لدورات تدريبية مستمرة لمواكبة أحدث الأساليب التربوية.
تمتاز روضتنا بمرافقها الحديثة والمجهزة بأفضل الوسائل التعليمية التي تلبي احتياجات الأطفال وتساعدهم على التعلّم عبر اللعب والاستكشاف. كما نولي السلامة والأمان أولوية قصوى في تصميم وتجهيز جميع مرافقنا.
نسعى لتوفير بيئة تعليمية محفزة وآمنة تساعد الأطفال على النمو المتكامل وتنمية مهاراتهم وقدراتهم الإبداعية، مع التركيز على بناء شخصيات مستقلة وواثقة من نفسها.
أن نكون الروضة الرائدة في تقديم تعليم مبكر متميز يعزز حب التعلم والاستكشاف لدى الأطفال، ويساهم في إعداد جيل مبدع وخلاق قادر على مواجهة تحديات المستقبل.
الإبداع، الأمان، التعلم through play، الاحترام، الشفافية، التطوير المستمر، والشراكة مع أولياء الأمور هي القيم التي نؤمن بها ونسير عليها في كل ما نقدمه.
نتبع منهجاً متكاملاً يجمع بين أفضل المناهج العالمية وأساليب التعلم النشط، مع مراعاة الخصائص الثقافية والاجتماعية لأطفالنا. نركز على تنمية المهارات الأساسية والتفكير النقدي والإبداعي.
صممت فصولنا ومرافقنا لتكون بيئة محفزة للتعلم، مجهزة بأحدث الوسائل التعليمية والمواد التربوية. نحرص على توفير مساحات آمنة ومشرقة تشجع الأطفال على الاستكشاف والتعلم الذاتي.
نوفر مجموعة متنوعة من الأنشطة الإضافية مثل الفنون، الموسيقى، الرياضة، واللغات، والتي تهدف إلى تنمية مواهب الأطفال وتعزيز ثقتهم بأنفسهم وتطوير مهاراتهم الاجتماعية.
نتميز عن الآخرين بخصائص فريدة تجعلنا الخيار الأمثل لطفلك
فريقنا التعليمي من ذوي الخبرة والكفاءة، حاصل على شهادات متخصصة في الطفولة المبكرة ويخضع لدورات تدريبية مستمرة.
نقدم اهتماماً فردياً لكل طفل، مع خطط تعليمية مخصصة تلبي احتياجات كل طفل وقدراته الفريدة.
نولي السلامة أولوية قصوى، مع مراقبة على مدار الساعة وتجهيزات أمان متكاملة وبروتوكولات صارمة.
نؤمن بشراكة حقيقية مع أولياء الأمور، مع تقارير منتظمة واجتماعات دورية وقنوات اتصال مفتوحة.
نوفر مساحات خارجية خضراء واسعة مجهزة بألعاب آمنة تشجع الأطفال على اللعب والنمو البدني.
نقدم وجبات غذائية صحية ومتوازنة، مع مراعاة الحساسيات الغذائية والاحتياجات الخاصة لكل طفل.
في روضتنا، نؤمن بأن كل طفل يحمل في داخله بذور التميّز والتفرّد، ولكلٍّ منهم وتيرته الخاصة في النمو والاكتشاف. ومن هذا الإيمان، صمّمنا مراحل تعليمية مترابطة تُلبي احتياجات الطفل في كل مرحلة عمرية، وتُعزز جوانب شخصيته المتعددة — الأكاديمية، والاجتماعية، والعاطفية. نبدأ من التهيئة الأولى للاستقلال والاعتماد على النفس، وننتقل بسلاسة إلى تنمية المهارات اللغوية والعددية، ضمن بيئة صفية آمنة، مُلهمة، ومليئة بالحب والتشجيع.
في مرحلة الروضة الأولى، نركّز على تأسيس بيئة تعليمية دافئة وآمنة تُشعر الطفل بالانتماء والثقة. يبدأ الأطفال باكتشاف العالم من حولهم من خلال الحواس واللعب الموجّه.
نقدم أنشطة تفاعلية تهدف إلى تطوير المهارات الحركية الدقيقة (مثل التلوين، القص، واللصق)، والمهارات الحركية الكبرى (مثل التوازن، القفز، والركض) لتعزيز النمو الجسدي السليم.
من الناحية اللغوية، نستخدم القصص المصورة، الأغاني، والألعاب اللغوية لتنمية المفردات وتعزيز مهارات التواصل الشفهي والاستماع. كما نبدأ تدريجيًا بتعريف الأطفال على الحروف والأصوات.
يتم إدخال مفاهيم رياضية بسيطة مثل التعرف على الأرقام، الأشكال، والألوان، من خلال أنشطة حسية وتطبيقية، مع التركيز على التعلم باللعب.
يتم تخصيص وقت للأنشطة الاجتماعية التي تعزز التعاون والمشاركة، مثل الألعاب الجماعية والرسم المشترك، مما يساعد الطفل على تعلم احترام الآخر وتنمية مهارات حل المشكلات.
نُولي اهتمامًا خاصًا بإشراك الأسرة في العملية التعليمية من خلال تقارير دورية، ومشاركة الطفل بأنشطة منزلية ممتعة تعزز ما تم تعلمه في الصف.
تُعتبر مرحلة KG2 انتقالية ومفصلية في حياة الطفل التعليمية، حيث نبدأ بإعداد الطفل أكاديميًا واجتماعيًا لمرحلة المدرسة الابتدائية.
نركز على تعزيز مهارات القراءة والكتابة من خلال برامج منهجية تعتمد على الفونِمات، التهجئة، وربط الحروف بالأصوات، مما يُساعد الطفل على بناء أساس قوي في اللغة العربية.
في الحساب، يتعلم الطفل العمليات الأساسية مثل الجمع والطرح ضمن الأعداد من 1 إلى 20، ويُدرب على العدّ، التصنيف، والمقارنة من خلال أدوات تفاعلية ومجسمات.
يتم تعزيز التفكير النقدي من خلال ألعاب التفكير المنطقي، والألغاز، والأنشطة التي تتطلب اتخاذ قرارات، مما يساعد على تطوير مهارات حل المشكلات والاستنتاج.
كما يُدرب الطفل على تنظيم وقته، اتباع التعليمات متعددة الخطوات، وتحمل المسؤولية من خلال تكليفه بمهام بسيطة تشعره بالإنجاز.
التكنولوجيا التعليمية تُستخدم كأداة مساعدة لتوسيع المفاهيم، من خلال تطبيقات تفاعلية، وألعاب تعليمية إلكترونية بإشراف مباشر من المعلمات.
نحرص على تنمية القيم والسلوكيات الإيجابية مثل الصدق، التعاون، واحترام الكبار، من خلال القصص التربوية والتمثيل التفاعلي في الصف.
يُعد النادي مساحة تعليمية مرنة ومليئة بالأنشطة التي تُنمّي المهارات والمواهب الفردية خارج المنهاج الأكاديمي الرسمي.
يشمل برامج فنية كالرسم والأشغال اليدوية، إلى جانب الأنشطة الحركية، القصص التفاعلية، والمسرح التربوي.
يساهم النادي في تعزيز الثقة بالنفس، حب الاستكشاف، والتواصل الفعّال، ضمن بيئة مرحة وآمنة ومشجعة.
يتيح النادي فرصًا للتجريب والابتكار، مما يساعد الأطفال على التعبير عن أنفسهم بحرية.
كما تُقدَّم ورش عمل دورية يشارك فيها الأطفال في أنشطة جماعية تُعزّز مهارات القيادة، والاعتماد على النفس، والعمل بروح الفريق.